أحكام ياءات الإضافة
ياء الإضافة هي الياء الزائدة الدالة على التكلم التي تلحق اخر الأسماء والأفعال والحروف، وتكون ثابتة خطا ولفظا، وتقرأ بالفتح أو بالإسكان
وياء الإضافة على ثلاثة أنواع:
1) واقعة قبل همزة القطع
تقرأ ياء الإضافة الواقعة قبل همزة القطع بالفتح، وذلك في حالة الوصل، وفي حالة الوقف، يقف القارئ بالمد الطبيعي.
أمثلة :
وتستثنى من هذه القاعدة الكلمات التالية، حيث تقرأ بالسكون الميت وتمد بمد الإشباع :
1. في سورة البقرة :
3. في سور : الأعراف و الحجر و ص:
تقرأ ياء الإضافة الواقعة قبل همزة الوصل بالفتح، وذلك في حالة الوصل، وفي حالة الوقف، يقف القارئ بالمد الطبيعي.
أمثلة :
1. في سورة الأعراف :
تقرأ ياء الإضافة الواقعة قبل حرف غير الهمزة بالسكون الميت، وذلك في حالتي الوصل والوقف (12) بشرط ألا يسبقها ساكن.
وتستثنى من هذه القاعدة الكلمات التالية، حيث تقرأ بالفتح وصلا، وبالمد الطبيعي وقفا :
1. في سورة البقرة :
(12) في حالة الوقف ، يقف القارئ بالمد الطبيعي
(13)وا إذا وقف القارئ على مثل هذه الياء الواقعة بعد ساكن يقف بالسكون الحي، بشراي.
لدي سؤال من فضلكم أريد الآجابة سريعا: كيف نقف على كلمة أنبئوني الواردة سورة البقرة في قول الله سبحانه: وعلّم آدم الأسماء كلها ثم عرضهم على الملائكة فقال أنبئوني بأسماء هؤلاء إن كنتم صادقين لو توقفنا على كلمة أنبئوني فكيف يكون الوقف مع ذكر السبب حسب رواية ورش
الياء ياء إضافة وقفا دائما تسكن .اما وصلا جاء بعدها حرف غير الهمز ، تسكن .و النون تمد بحركتين وصلا ووقفا.